إنَّ القيادة حاجة سياسية وإجتماعية وإقتصادية مُلِّحة للشعوب والأمم، وقبل كلِّ ذلك هي حاجة فطرية إنسانية، وسنّة كونية، لا غنى عنها، ولا تفريط فيها، فالناس من غير قائد ناصح تائهون وجهدهم ضائع وأفكارهم مهدورة الكتاب يتحدث عن عن شخصيات قيادية جاء ذكرها في القرآن الكريم حصراً منهم الأنبياء عليهم السلام الرجال الصالحون قيادات نسائية قيادات غير إنسيّة ومثال عن القيادة السلبية
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.